• ساهر والفجر لاحا

    سَاهرٌ والفجرُ لاحَا بِهواهُ الصَّبُّ باحَا يشتكي صَدَّ حبيبٍ طبْعُهُ يحكي الرِّيَاحَا نَاحِلٌ كالغصنِ يمشي منهُ عَرْفُ المسكِ فاحَا ما طعمنا قبلُ شهداً ما شربْنا بعدُ راحَا مثل خَمرِ الريق لمَّا ثغْرهُ أسقى القَراحَا لو أتانا الخِلُّ يوماً ضاحكاً يُبدي مزاحَا عاد في تالٍ إلينا مانعاً ما قد أباحَا ما مُنحْنا القرْبَ وصْلا ً ما استرحنَا حينَ راحَا

    الكاتب: عبده فايز الزبيدي

    0المفضلة

    10 المشاهدات

    0 تعليقات

    المفضلة إبلاغ

    مجزوءالرمل #شعر_غزل 

التعليقات (0)

المزيد من عبده فايز الزبيدي

عرض جميع الأعمال

مواضيع ذات صلة

  • ساهر والفجر لاحا

    المزيد من عبده فايز الزبيدي

    عرض جميع الأعمال

    مواضيع ذات صلة