انطلقت مؤسسة أدب عام 1999م ، عبر مشاريع متعددة لدعم الحضور الثقافي والأدبي والمحتوى العربي على شبكة الإنترنت، وخدمة اللغة العربية بالتوثيق والترجمة والتأليف، وتنظيم ورش عمل لتطوير المهارات الكتابية، والمساهمة في تنظيم العديد من المهرجانات الثقافية والأمسيات الأدبية .
دار أدب للنشر والترجمة والتوزيع
وكالة أدب للدعاية والإعلان
مقهى أدب الثقافي (لوركا كافيه)
خدمة اللغة العربية بالتوثيق والترجمة والتأليف، والإفادة القصوى من القدرات الإلكترونية عبر نظام تفاعلي ذكي.
إتاحة المحتوى الثقافي والأدبي وفنون اللغة مجانا لجميع الشرائح من قراء هواة ومتخصصين ودارسين على امتداد الخريطة العالمية.
دعم صناعة وتسويق المحتوى الرقمي العربي، والذي لا يزال يعاني من نقص وتراجع مقارنة بغيره، بسبب قصور الجهود العربية في إنتاج المحتوى بنوعيه التقليدي (الورقي) والرقمي.
الحفاظ على التراث الثقافي كعنصرٍ أساسيٍ في استقلالية الهوية والاعتزاز بالذات وربط المجتمع بماضيه، وذلك عبر إعادة نشر الموروث الأدبي الضخم في وسائل إلكترونية تسهل البحث والقراءة والدراسة والنقد.
دعم البحوث اللغوية والأدبية المحكمة وبناء قاعدة بيانات مشتركة تخدم الطلاب والباحثين في الجامعات العربية والأجنبية.
دعم وتطوير المواهب الشابة عبر نشر إنتاجهم الإبداعي على موقع الموسوعة والتعريف بهم عبر حسابات أدب ،وتنظيم الفعاليات والمسابقات الأدبية المختلفة.
المساهمة في الجهود والاستثمارات الموجهة نحو التنمية المعرفية وذلك بالاستفادة من ثورة ”المجتمع الشبكي“ أو المجتمع الرقمي“ وتحويله إلى ”مجتمع ثقافة ومعرفة“، ودعم اللغة العربية كوسيط مهم في العالم الشبكي.
نقل الأدب الأجنبي وتقديمه للقراء العرب عبر ترجمات موثوقة ومتميزة بانتقاء إبداعي متخصص.
ردم الفجوة بين الخطاب اللغوي المعاصر والقديم وتقريب اللغة العربية لأبنائها الناطقين بها وتحبيبهم في أساليبها الإبداعية عبر المحتوى اللغوي والأدبي المختصر والميسر عبر الشبكات الاجتماعية وتطبيقات الهواتف الذكية
تطبيق نظرية – التعليم بالترفيه – عبر محتوىً جذاب يستقطب كافة الفئات العمرية.