أ"أحمدُ " م أبْثَثَتُكَ الهمَّ والجوى |
مكاشفةً إلا لأنك " عارفُ "
|
ألا لا تَنَلْ شكوايَ منكَ فانها |
تُؤلِّمُ حتى الصخرَ هذي القذائف
|
يقولون " " مطبوعُ القريض لطيفُه " |
فهل قوبلت باللطف تلك اللطائف
|
ألا لو يبوحُ الشعر مني بما انطوى |
لَهَبَّتْ على هذي الطُروس العواطف
|
سيُغنيك رسمي عن أمور كثيرة |
فظاهرُهُ عن باطن الأمر كاشف |