كان عبثاً أن أُفهم الأحصنة
|
أنَّ السباق مخجل في هذه المنحدرات
|
وأني أفلست تماماً من القمح اليوميّ
|
والماء
|
للذكرى
|
وعبثاً أرمي علفَ الصداقة
|
وأدعُ رأسي خفيفاً كنسمة تذهب إلى الشاطئ
|
فيما الطرقاتُ سنونواتٌ مهاجرة
|
ويجب أن ألقّم البنادق لاصطياد المهاجرين،
|
ولم يكن عليَّ أن أنام أو أنهض
|
لأعرف أنَّ الشمس
|
لا تتعثر بالدلافين. |