الشعر الفصيح
|
الشعر العامي
|
أدباء العرب
|
الشعر العالمي
|
الديوان الصوتي
|
ENGLISH
الأولى
>>
العصر الإسلامي
>>
كثير عزة
>> صَدِيقُكَ حينَ تَسْتَغْني كَثيرٌ
صَدِيقُكَ حينَ تَسْتَغْني كَثيرٌ
رقم القصيدة : 20715
نوع القصيدة : فصحى
ملف صوتي: لا يوجد
صَدِيقُكَ حينَ تَسْتَغْني كَثيرٌ
وما لكَ عند فقركَ منْ صديقِ
فلا تنكِرْ على أحدٍ إذا ما
طَوَى عَنْكَ الزِّيَارَة َ عندَ ضِيقِ
وكنتُ إذا الصَّديقُ أراد غيظي
على حَنَقٍ وأَشْرَقتِي بِرِيقي
غفرتُ ذنوبهُ وصفحتُ عنهُ
مخافة َ أن أكونَ بلا صديقِ
هل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
موقع أدب (adab.com)
.
اقترح تعديلا على القصيدة
أضف القصيدة إلى مفضلتك
أرسل القصيدة إلى صديق
نسخة مهيئة للطباعة
القصيدة السابقة (عَفَا رَابِغٌ من أَهْلِهِ فالظَّوَاهِرُ)
|
القصيدة التالية (غدتْ منْ خصوصِ الطَّفِّ ثمَّ تمرَّستْ)
واقرأ لنفس الشاعر
رأيتُ أبا الحجناءِ في النّاسِ جائزاً
ولمّا رأتْ وجدي بها وتبيَّنتْ
لتبكِ البواكي المبكياتُ أبا وهبِ
أهَاجَكَ مَغْنَى دِمْنَة ٍ وَمَسَاكِنُ
وقلنَ، وقدْ يكذبن، فيك تعيُّفٌ
رَمَتْني على عَمْدٍ بُثينَة بَعْدما
ألم تسمعي أيْ عبدَ في رونق الضُّحى
لعزَّة َ هاجَ الشًّوقَ فالدّمعُ سافحُ
إرْبَعْ فَحَيِّ مَعَارِفَ الأطْلاَلِ
أقولُ ونِضْوِي واقِفٌ عِنْدَ رَمْسِها
بحث عن قصيدة أو شاعر في ديوان الشعر الفصيح
عرض لجميع الشعراء
|
للمساعدة
احصاءات/ آخر القصائد
|
خدمات الموقع
|
قالوا عن الموقع
|
مفضلتي الخاصة
أخبر صديقك
|
من نحن ؟
|
راسلنا
Tweets by @adab
جميع الحقوق محفوظة لموقع "أدب" ، ويجب مراسلة الإدارة
عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.
Copyright ©2005, adab.com