الشعر الفصيح
|
الشعر العامي
|
أدباء العرب
|
الشعر العالمي
|
الديوان الصوتي
|
ENGLISH
الأولى
>>
العصر الأندلسي
>>
ابن خفاجة
>> ربّما استَضحَكَ، الحَبابَ، حَبيبٌ
ربّما استَضحَكَ، الحَبابَ، حَبيبٌ
رقم القصيدة : 14041
نوع القصيدة : فصحى
ملف صوتي: لا يوجد
ربّما استَضحَكَ، الحَبابَ، حَبيبٌ
نَفَضَتْ، ثوبَها، علَيهِ المُدامُ
كلّما مَرّ قاصراً من خُطاهُ،
يتَهادَى كَما يَمُرّ الغَمامُ
سلمَ الغصنُ والكثيبُ علينا
فعلى الغصنِ والمثيبِ السلامُ
هل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
موقع أدب (adab.com)
.
اقترح تعديلا على القصيدة
أضف القصيدة إلى مفضلتك
أرسل القصيدة إلى صديق
نسخة مهيئة للطباعة
القصيدة السابقة (أنعم فقد هبّتِ النعامى)
|
القصيدة التالية (عاطِ أخلاءكَ المداما)
واقرأ لنفس الشاعر
فيا لَشَجا قَلبٍ، من الصّبرِ، فارغٍ،
و مفازة ٍ لا نجم في ظلمائها
أبِشرُكَ أمْ ماءٌ يَسُحّ، وبُستانُ،
أطَلّ، وقَد خُطّ في خَدّهِ،
ما إن درى ذاكَ الذميمُ وقد شكا
ألا أفصَحَ الطّيرُ، حتى خَطَبْ،
يا جامعاً بمساوية ِ وطلعتهِ
أيّ عَيشٍ، أو غِذاءٍ، أو سِنَهْ،
دِنْ دِينَ مُعتَمِلٍ في الله مُبتَهِلٍ،
إنّ للجَنّة ِ، في الأندَلسِ،
بحث عن قصيدة أو شاعر في ديوان الشعر الفصيح
عرض لجميع الشعراء
|
للمساعدة
احصاءات/ آخر القصائد
|
خدمات الموقع
|
قالوا عن الموقع
|
مفضلتي الخاصة
أخبر صديقك
|
من نحن ؟
|
راسلنا
Tweets by @adab
جميع الحقوق محفوظة لموقع "أدب" ، ويجب مراسلة الإدارة
عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.
Copyright ©2005, adab.com