الشعر الفصيح
|
الشعر العامي
|
أدباء العرب
|
الشعر العالمي
|
الديوان الصوتي
|
ENGLISH
الأولى
>>
العصر الأندلسي
>>
ابن زيدون
>> يا غزالاً ! أصَارني
يا غزالاً ! أصَارني
رقم القصيدة : 13576
نوع القصيدة : فصحى
ملف صوتي: لا يوجد
يا غزالاً ! أصَارني
موثقاً، في يد المِحنْ
إنّني، مُذْ هَجرْتَني،
لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ
ليتَ حظّي إشارة ٌ
منكَ، أو لحظة ٌ عننْ
شافِعي، يا مُعذّبي،
في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ
كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛
فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ
كانَ سرّي مكتًّماً؛
وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ
ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛
فكما شئتَ لي فكُنْ
هل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
موقع أدب (adab.com)
.
اقترح تعديلا على القصيدة
أضف القصيدة إلى مفضلتك
أرسل القصيدة إلى صديق
نسخة مهيئة للطباعة
القصيدة السابقة (وَضَحَ الحقُّ المبينُ؛)
|
القصيدة التالية (خَليلَيّ، لا فِطرٌ يَسُرّ وَلا أضْحَى ،)
واقرأ لنفس الشاعر
يا نازِحاً، وَضَمِيرُ القَلْبِ مَثْوَاهُ،
باعَدْتِ، بالإعرَاضِ، غيرَ مُباعِدِ،
أمّا رِضَاكَ، فعِلْقٌ ما لَهُ ثَمَنُ،
وليلٍ أدَمْنَا فيهِ شربَ مدامة ٍ،
يا غزالاً جمعَتْ فيهِ،
أتَتْكَ بِلَوْنِ المُحِبّ الحجِلْ،
ألمْ يأنِ أنْ يبكي الغمامُ على مثلي،
أمولاي بلّغْتَ أقصَى الأمَلْ،
اعجبْ لحالِ السّروِ كيفَ تحالُ؛
كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ،
بحث عن قصيدة أو شاعر في ديوان الشعر الفصيح
عرض لجميع الشعراء
|
للمساعدة
احصاءات/ آخر القصائد
|
خدمات الموقع
|
قالوا عن الموقع
|
مفضلتي الخاصة
أخبر صديقك
|
من نحن ؟
|
راسلنا
Tweets by @adab
جميع الحقوق محفوظة لموقع "أدب" ، ويجب مراسلة الإدارة
عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.
Copyright ©2005, adab.com