لِمَنْ طَلَلٌ تَضَمَّنَهُ أُثَالُ |
فسرحة ُ المرانة ُ فالخيالُ |
فنَبْعٌ فالنّبيعُ فَذُو سُدَيْرٍ |
لآرامِ النِّعَاجِ بِهِ سِخَالُ |
ذكَرْتُ بهِ الفَوَارِسَ والنَّدامَى |
فدَمْعُ العَينِ سَحٌّ وانْهِمَالُ |
كأنّي في نَدِيِّ بَني أُقَيْشٍ |
إذا ما جئتَ ناديهمْ تُهالُ |
تكاثرَ قرزُلٌ والجوْنُ فيها |
وتحجُلُ والنَّعامَة ُ والخبالُ |
بَقايا مِنْ تُراثِ مُقَدِّمَاتٍ |
وما جَمَعَ المَرابيعُ الثِّقالُ |