لميا ترتّب للنجوم المواعيد |
وتطلق بتنهيد الشموس أسئلتها
|
فيها الفرح يبقى من العيد للعيد |
يبقى ولو هي فاقده والدتها
|
تحكي ونتسربل مطر أو أغاريد |
وطيور صبح الله عشش سالفتها
|
هي : للعيون المتعبات المناكيد |
ضحكه وطارت والزرااق أرصفتها
|
هي: نفّة الناي المدوزن اناشيد |
كل الموسيقى تستشف أوردتها
|
هي : للحمام الريش الصدر الجيد |
هي : البياض المشرئبْ أدلجتها
|
( تمشي ) وتبتز العصيّ التناهيد |
توقف وتعطي للأماكن سِمتها
|
هي بإختصار النافذه اجمل الغيد |
طفله تفاصيل الندى ترجمتها |