بغيت أأضمّك بصدري على الصدر ومعاد أمدا |
عف الله عن محاني صدر صدري , يا مبارحها
|
لياهبّت عقب صبح الرشااش وكل غصن أندا |
ذكرتك ياملقّي وجهي البيد وبوارحها
|
أنا ما أقديت في جفواك بس أن الزمان أقدا |
حرمك تشوف فعيوني مداويها وجارحها
|
لقيتك وهبتن ماتوهب ومعروف مايسدا |
وفقدتّك حسبتن ماكنت جامعها وطارحها
|
أثور وكل ما أثور أذكر أنا ويش أنا وأهدا |
وعضيمات الدول ؟ تكشف ثقافتها مسارحها
|
تبي أتصدّي الذهب ؟ لالالا مستحيل أن الذهب يصدا |
بيبقى وأنت قلب بين باكرها وبارحها
|
تعبت أعلّمك به شي لو تفداااه ؟ مايفدا |
ثلاث حروف عايدها على سمعك وشارحها
|
ثلاثين الف مرّه قلتلك لاتمشي الجردا |
مهي كل القلوب اللّي تسارحها ؟ تمارحها
|
قسم بالله لو مالي مع اهل الطيّبه مبدا |
لنزّل نفسي ال بقحين خلق الله وصارحها
|
لاكنّي لا أنتهى صبح الرشاااش وكل غصن أندا |
دريت أنّي كفو لمقابل البيد وبوارحها |